.......... Ameen giad
هكذا أُلخِّصُ موسيقى ما تكتبيهِ :
دَمُكِ ملكيُّ اللوْن،
وجيدُكِ رايةُ الفتحِ،
أنتِ امرأةٌ تزيحُ دورةَ الرَّغبةِ والتوحّدِ،
تَرمي حروفَها كالمَعصِيةِ،
ووجهُها برقُ الشجرِ،
جمالٌ يتشظَّى في المرآةِ حيناً,
والرقّةُ تكوّرُ نَهداً مؤارباً بلذَّةٍ متناهيةٍ،
في شفةٍ واهيةِ الهمهمةِ،
أسْكَرتْني كلماتُها المجنونةُ ،
وسعيتُ إلى قلبكِ أحَدِّثُهُ،
-ماذا تُريد ؟
-فأَجابَني
: أَنتَ الّذي أَهْوى،
سأمزّقُ أحجارَك،
لتكونَ مَليكي،
كيْ أطعمَهُ هديرَ دَمي.