ترجمة: آزاده بورصدامی من اللغة الفارسیةالی العربیة.
------
ولكن بین الردود التي تنشأ
تشبه منزل
يرسم بجوار منزل آخر
فقط مکان الفنجان الخاص بک
یکون کذلك اجوف
علی المنضدة
مفتاح غیر مجاب
على نفس اصبع عریض
إذا وقفت
یصاب باطلاق ناری من طهران
وسوف تملأني
التخمین الذی كان امرأة
عاد في اطار لباب
حینما ذهبنا منذ البداية لنكون معا ولکن متفرقین
منذ البداية
كان حلقة شعر مجعد ملفوفة في
وكل شيء
بدأ الأمر بكرسي شاغر في مقهى
لا أحد يعرف الآخر مِن عروق معقدّه
و الإنسان
كيف یعرف من الوجه ملصق بالزجاج
ماذا فعلت الحياة؟
يذهب وينهی الطريق
يذهب
و المطر
مثل صخب وضجيج شارع جمهوري
لایصب في معنى معين
جزء من مشهد وداعنا ذهب مع الریح
سقط العالم باردًا
والحرب ،
مثل كل شيء، كان ممكن أن يکون مقتولاً
إذا بفعل میت ما تخمّرت الشمس هکذا
و المرأة
کانت تسطیع
في حياتها الأخرى
تتخلي عن انوثتها
تشابه كلمة فيَّ
انا الذی هربان من الفارصي
ويمكن صورة مالبتعاد عن الجمیع
حتی یفکروا هل البیت
أننی قطة عرجاء تحت المطر
کَاصفرار قد وقع لروحاً اثیري فی البلاط
لأن
فخذ من مزارع القصب مقرون باتساماتك المعطرة
عندما یدور الشیخ في حلقة
ترسم فرسته دور الغزو فی الغرفة
حصتنا منّا
وهی اختلافنا الوحيد
و مثلک لما اعود إلى البيت من شعاع الموت
سیأخذ زکیتی الریح
بزوالف جنباً ألى جنب
ومجروحة
حینما یکون رواية فارسيّة مؤلمة
التي تفشي منّی
ونحن
لأننا لا نعرف ألوان بعضنا البعض
بالتاكيد
سوف نأخذ للمنزل العديد من الأقحوان
شیئا مثل توازن عرق علی کرسي
یقبل لون المؤنث کالتقلید
حینما یبدأ دلالها القرآة بالغرفة
وتحرم علی الآخر
أنا أتحدث عن ثلاثة ألوان
واننی فعلا بسیط
الذی سیهدی اضلاعه الی الآخرین
أينما یطفو مني عل الماء
هو فارسياً
وحبل وصلي المقطوع من اليالی مدينتي وسط رطوبة الشمال
لأن طقوس هذا البيت
الذی بقوة ایرانیاً
عندما یشتت الروح من ثلاثة ألوان
و كل مرة الذی یرن
أننی لست بالمنزل ...