رسمنا ابتسامة
لعينين تدمعان
تعلوهما قوسا قُزَحٍ،
مازالَ بين العَطَشِ والسَراب ؛
قُصَة حُبٍّ ممنوعَةٍ!
مازِلنا نخترِعُ قاتِلاً ؛
لِجَريمَةٍ لمْ تُرْتَكَب بعدُ!
مازالتْ الحيرَةُ ؛
تُلوِّنُ انتصاراتِنا المَزعومةِ ،
مازِلنا نُغني
من غير صوتٍ ،
ويطربون من غير ....
ما زلنا غرباء علينا ...
متى نجدُنا
لِنتَعارفَ،
ونتَبادَل التُهَمَ ؟