لأتحرر من أغلال جسدي
وأرَمِّمَ خرابَ روحي
كتبتُ القصيدة
عبثا، دربُ الكتابة
صِنْوُ طريقِ الآلام
وحدها المسامير وأكاليل الشوك
مكافأتي من أبولو
كلُّ نصٍ بَتْرٌ من الروح..
كل كلمةٍ معجونةٍ بِطِينِ الوهم تتحلل في الفراغ..
الخلودُ كذبةٌ تستهلكنا إلى آخر سطر..