(بخيال جامح)
التحف طيفك...
ذاك الذي
يشبه ايامي
وهي تعد االخطى
الى حلم
لم يراودني
بعد.. ،
ربما لاثر المسافة
على قدميك
وهما تعلو الغبار
ليمحى الاثر
شذى الاقحوان
في رائحة الياسمين
حين يبتسم
في المآتم
المزدحمة بالمنافي.،
هكذا أعلق اصابعي
على نافذة
تلوذ ببعض منك
لأرى بوضوح
وجهي المخبوء في تجاعيد
المدن....
مظهر حسن
العراق