(( قلب القصيدة ))
أقف .....هناك
في اللحظة ألاولى ،،،
من كل شيء
قلب مشتعل ،،،،
كغابة تأكل نفسها ...
أحاول ترتيب نوافذ القصيدة
أجعلها ...
نوافذ ،،،،
بلغة ناعمة ،،،،
من زغب العشق،،
وشيء من سماء تشرين
أسقيها ،،،
حنينا ،،،،
تتوهج دموعي ...
تسرق لهفتي
أنا لا أبكي ،،،،
أنا المح وجهك في قلب القصيدة
فأحترق ،،،،
أطفىء ما تبقى مني ..
وأمضي ،،،
أبحث عنك ألامس واليوم وغداً
في كل عناوين ألامنيات ،،،
أحمل حزني بكفيّ
وابتسم كأني اتذوق اللقاء...
أرسم لوعة ليلي ،،،
كحلاً لدربك .
وجدان وحيد شلال/ العراق