بئر بيتنا
الذي تحرسُه الملائكةُ
حين دهمَ( الاسمنتُ) زقاقَنا
حزنَ كطفلٍ يتيم
فنضب فيه الماءُ
دلْوُه بدأ يئنُّ
كلّما امتحْنا منه الماءَ
تكسّرت اضلاعُه
أكانوا يمحون ذكرياتِه قسرا ؟!
ام
كان يخبيءُ دموعَه
في حقائب الارامل? !
موسوعة عراقية شاملة نوثق كل شيء الموقع الرسمي لنادي وتريات قصيدة النثر