(لاتكذب العيون) / سجال الركابي
سألني:
لم من عيونهن الحزن ينبعث؟
أستنكرتْ اللوحة:
كيف يفهم جُرح الاكتواء
مَن يراقص السراب!؟
ربتتُ عليها بفرشاة مواساة:
أنا هربتُ الى الحروف و الألوان
امّا أنتَ… … … … !!!
فكفّ عنّي ملامة الإغواء
31.7.2021