خلف بابك الخشبي ..ونظرتك الخاطفة
أججت كوامن الخوف ، وانتزعت ذلك السؤال الراقد في اكفان الموتى ..
ربما عيدك كان يعوي كعواصف تلامس شغاف القلب من باب الرجاء ...
فصرير الامل الراجف في محطات الهيبة الكاذبة ،
أخرج من زنزاتك الضيقة وناغم ضوء الحياة ربما ستجد ظلك في هذا العالم الضيق...