(تضاريس ...إطار ...ومطَر )/ سجال الركابي
ترتجِفُ الروحُ لذِكراكَ...
عَطشى...
فينهمِرُ المَطرُ………
****
لم أدرِ أن للروحِ تضاريس إلاّ
حينَ مددتَ يديكَ
قرأتهما …فعرفتُ
اني لن أغرَق!
****
لِمَ لَمْ تسمَعني
حينَ
بلُغةِ الغيومِ انسَكَبتُكَ...!
أم تُراكَ كُنتَ هجيراً!؟
****
أتُراهُ ضلّلني الأطارُ
فأغفَلتُ النَّظَر للصورة...؟!