(مقتربات لنعوش الارصفة )
دائما ما اسعل خطواتي
تلك التي تشبه
النباح
من فم الرصاصة
واتمنى ان اقف
عند كل منعطف
تؤطره المنايا
بالنحيب. ،
هو الاستيقاظ من صحوة
الوجود
حيث لابد ان نفنى
او نعشق
لنموت.....
كم ساضع من النقاط
عند رأسي
حين تزاحمني
الارصفة
لتعتلي معاطف
المارة
بوجهها القبيح
واعتلي انا رأسي
لاموت عن اول نقطة
وضعتها في رأس
السطر.......
مظهر حسن
العراق