recent
أخبار ساخنة

مساء هارب ... جبار الكواز

حين دخلتُ مرجَكِ
استفزني الحراسُ
ولم يكن اسمي معي
ففي مساءٍ هاربٍ
 ضاعَ في الضفاف
فمن يرشدني اليَّ?
 إني أنا المجنونُ في سُكرتِكِ
أأبكمٌ أنا ؟
لقد نسيتُ ما تبقى من لساني
تحتَ رداءِ الليل
فكيف أعيدُ للحروف
 معنى أن أكون ؟
google-playkhamsatmostaqltradent