بينَ حَذرِ الإِنْتِكَاس
بالجهلِ المُقدس
وَ ارهاصاتِ النبوءة
بضبابِ التَحول ،
أجترُ صوتي
أنصتُ لِصَمْتِي
أنتظرُك
مع موج البحرِ تأتي
تفتح نَّاِفَذةَ روحي ،
ترسمُ مَلاَمِحَ وَجْهِي ...
رَغْوَةً ذَائِبَةً فيك ،
فلا تدعني أتلاشىٰ
كالزبدِ علىٰ شاطِئكْ