سكون النار ...
ينضح في النوايا
صدى الجمر المنمق و الدخان
أيا ..
كلّي المُزاح بلا .. سكوت
هنا صوت الحراك .. وصوت صمتي .
شرقية...
تلك المنافع
والمواجع ..
والقوانين السحيقة.
وأنا ...
بلا جهة تؤم مراكبي
يُختال...
من بين الأهلّة .. دافعا ، ينفي الزمانْ
وتدور أفئدة المواسم حافية ..
يُقتاد...
بعض التائهين ..
وتُغتصبْ ..
وتنم في جيب الجماجم.. أضحية
مكتوفة ..
تُلقى .. بسيل لُعاب ْ
وجوانب العهد القديم ... قديمة..
وهنا تُفسَّر (لا صدى في فك ناحلة عجوز ..)
ويساء للترف .. الحديث
بأنه..
لم يستطع فك الرموز..
البون أخرس ..
لن يشاغل حيزا ... يروي النوايا
ومساحة الحزن المدور .. زفرتين
شهق المسار ..
وغُلّفت أنواء شمّي بالدوار
وطمى الوضوح بما بدى من طين أقنعة الوجوه
وتململ الساق المشار ..
لوحدته
ببيارق النبع المفجر في الوتين ..
كتململ الجنح الجبير.
يُنمى إلي بمعضلةْ
أن لا أصاب بزهرة
أن لا أمر .. بزنبقة
يقتادني الشيءُ المحصَّلُ من فمي ...
شفة ..
شفة.
وأنا الجنين .. الحلو ..
يوشك أن أكون كسكّر ٍ
أو ربما .. ماء