والباب من ضلعك المكسور
تأوّه
فصاح ثائراً:
يامن ثكلتكِ الايام
أيّ الفواجع أ حزنتك ؟؟
رؤيا الفراق العظيم
أم
رؤيا اللقاء السعيد
أكان ذلك سببا لابتسامتكِ؟!
وحزن القصائد تتقاسم
هواجس صحوكِ
فتخرّ الليالِ موغلة في جراحكِ
والمدينة من غير صوت
تبكي
ما سيكون
وما هو كائن .
.
..
..