يأكل الحقائب..
كلما سقطت عليه الخطى طول اليوم.
الرصيف:
هو الآخر .. يغازل الأنثى الثالثة من اليمين
لن تنتهي..
"حتى أكمل عد النسوة اللائي دهستهن خشونته"
فقصتي مع هذا المستلقي .. تبدأ من الأسفل!
أقف ..
رهن مخيلتي شجرة (أكس أكس لارج)
ارتديها ؟!!
يُقلقني مقاسها يشبه الربابة.
أنا :
بحاجة لقيثارة ..
ذكّاها (قسّ)
في (دير) حجمه 1000گيگا بايت.
هذا الخوار :
القادم من جهة الجسر
آمنَتْ به جميع النوارس..
إلا أنا والفاختة "التي ابتلعت الناي دفعة واحدة".
القصب:
المنقوع على الضفاف
يشحذ رغبة المناقير التي قصرها السفر
وأتعبتها المواويل.
الماء:
أسفل ضميري يجري بنوايا شرسة
يشبه أثر ملاك
أشتهي امتلاء الماء .. بي
وأضع في جيبي درهمين .. قيمة العطش القادم.