على ضفةِ الوردِ.
...........................................
أَتيتُكِ بصدرٍ مُشبعٍ بالحنينِ
وبقلبٍ تَلِّجُ بهِ الأهواء
أحبو كطفلٍ عَبثي يُحاول إلتصاق قلبه على إجتثاثِ الخوفِ .
في روحهِ جَذوةِ الأصرار !
أَتيتُكِ مُهرولاً بأَحلامي إلى ضفتِكِ التي زرعتَها بالوردِ الجوري المُحمدي !
لهفة عمري مازالت ْ تُفتشُ بينَ الأشجارِ
عن غزلِ الأحبابِ في الأصيلِ
عن زهرةٍ كتبت ْ بدمها مواقيت اللقاء
تختزنُ أَحمر الشفاه !
بدأت ْ تُدوِّنُ بوحنا المنقوش بالرمالِ والأغصان.